الموقع الرسمي لبلدة عين بعال آخر أخبار عين بعال – وفيات – صفحة إجتماعية – شؤون إغترابية – منوعات
رأى عضو كتلة التنمية والتحرير النائب علي خريس ان اليوم يراد من هذا الوطن المزيد من التفتيت والتقسيم والعمليات الانتحارية والسيارات المفخخة من الضاحية الجنوبية الى بيروت هو اسلوب واحد وقيادة واحدة وهدفه واحد اشعال الفتنة المذهبية . معتبرا ان الوقوف في وجه الفتنة ومن يمنع الفتنة من الانتشار انما هو الفائز لان كل الوطن يفوز بوحدتنا وقوتنا بايماننا في هذا الوطن الغالي
كلام خريس جاء خلال القائه كلمة حركة امل حفل تأبين المرحومة الحاجة نجية حمادة في بلدة عين بعال بحضور النائب الحاج عبد المجيد صالح ومامور نفوس صور الاستاذ على درباع ولفيف من رجال الدين يتقدمهم امام بلدة عين بعال سماحة العلامة السيد ابراهيم ابو الحسن ووفود شعبية .
خريس سأل كيف يمكن لنا ان نواجه هذا المشروع وهذا المخطط الفتنوي التقسيمي واضاف خريس متسائلا القادة اللذين يقولون ما الفائدة من الحوار ونحن نسأل ما البديل عن الحوار سوى التلاقي ولنتفق في الحوار على كيفية ادارة خلافاتنا السياسية وان يبقى القانون هو الفصل بين كل القادة السياسية . وهل البديل عن الحوار ان يبقى لبنان ساحة مفتوحة امام السيارات المفخخة والعمليات الانتحارية وهي عمليات ليس محصورة بمنطقة محددة لان يد الفتنة هي نفسها التي تفجر واصابع الفتنة واحدة هي خدمة المشروع الاسرائيلي .
خريس اعتبر ان المطلوب اليوم تشكيل حكومة وحدة وطنية قادرة على مواجهة كل التحديات ومن غير الجائز تشكيل حكومة تقصي فئة من اللبنانيين .
وعن دعم الجيش اللبناني قال نحن في المبداء مع دعم الجيش وتقويته لان دعم الجيش وتقويته هو دعم للمقاومة وللوحدة الوطنية . لان الجيش والمقاومة صنوان لا يفترقان . المطلوب ان يكون الدعم من اجل الجيش فقط ومن اجل دعم الوحدة الوطنية…وكان قد القى العلامة ابو الحسن كلمة في المناسبة التي اختتمت بمجلس عزاء للسيد بدر الموسوي..
للفقيد الرحمة ولكم الأجر والثواب..
Allha yer7amek ya mart 3amme wyej3al maswaki 2aljane
الى جنان الخلد يا ست الكل انشاءالله
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿١﴾ الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴿٧﴾ ;((