يكاد أن يصبح هو المنفس الوحيد لأهل البلدة و إن أصبحت في الآونة الأخيرة حركة القبول إليه ضئيلة بعد الشي لكنه يبقى السوق . ذاك المكان الذي يقصدونه أهل البلدة كي يتزودا بما يحتاجون إليه من مواد غذائية و ألبسة و أدوات منزلية و ألعاب للأطفال
حركة قبول لافتة لشباب و أطفال البلدة في سوق هذا الخميس مع غياب لافت أيضا لأهاليهم
محمد السمرا