ستة عشر عاما و لازالت شمعة شهدائك قانا تنير أحيائك و شوارعك دون أن تنطفئ أو تذوب. ستة عشر عاما والدم لازال دما ولا يجف أبدا. ستة عشر عاما وفي كل عام يفوح فيك عطر زهرات و أشبال كشافة الرسالة الإسلامية الذين يتجولون فيك حاملين الشموع معاهدين ربهم و إمامهم المغيب بأن يكون كل منهم شمعة تنير الزاوية التي يلازمها. …
أكمل القراءة »